لهذا الجَمَالِ حروفٌ لا تنطفئ
يكتبها : عبدالله على الأقزم : -
ما قيمةُ الكلماتِ
إن هيَ لم تكنْ
في المستوى
كحلاوةِ الآتي
مِن الأعماقِ
هل تسألوني عن الجَمَالِ
و كيفَ يُقرَأ
بوحُهُ
في ملتقىِ الأوراقِ
بالأوراقِ
كيف الوصولُ
إلى روائعهِ التي
لم تنطفئ
برسائل ِ الأحداقِ
سأجيبكم
مِن دونِ أي تردُّدٍ
وطني الجَمَالُ
و ما لهُ
بدماءِ كلِّ حقيقةٍ
إلا
جواهرُ هذهِ الأخلاقِ
ليست هناك تعليقات